Rumored Buzz on القيادة النسائية في المدارس

Wiki Article



to attain the aims of the review, the researcher adopted the descriptive and analytical approach to analyze the purpose of girls leaders in the northern borders province, and to create Proportions of the present fact for educational final decision-making.

العلاقة بين القيادة الخادمة ومستوى الذكاء العاطفي لدى قيادات جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية  

على رغم اعتلاء "سلطانات" عديدات رأس الهرم القيادي في تاريخنا العربي – الإسلامي، تبقى قيادة الجماعة عندنا ملكة ذكرية ومن شؤون الرجال. وهي كذلك واقعاً وفي التصوّر الذي يحمله الناس عنها سواء بسواء. وفي لبنان الحاضر، كما هي الحال في البلدان العربية الأخرى، تذهب التقارير المتتالية المعنية بقضايا المرأة، رسمية أكانت أم أهلية، الى التذكير المتذمّر بضآلة نسبة النساء في "مواقع اتخاذ القرار" – في المراكز الإدارية كلما صعدنا في سلم هرم المؤسسات بكل أشكالها: الاستشارية والتنفيذية، العامة والخاصة، التمثيلية والمعينة . . . وفي مجالات أنشطة المجتمع كافة.

أما بالنسبة للمدارس التي تم إنشائها لغرض تدريب النساء على القيادة فهي كالتالي:

وبشكل عام، يبدو أن الأداء القوي للنساء في السلطة لم يسفر عن تحسين النظرة العامة بخصوص القيادة النسائية.

دور القيادة النسائية في تعزيز الصحة والرفاهية العالمية

– الأول: ينمّ عن فردية قصوى تحاذي الهامشية الاجتماعية في تطرفها. – الثاني: يتضمن توجهاً صوب الآخرين الى درجة تقترب من الإيثارية.

في المستقبل ستشارك المرأة كقائدة في الأعمال اكثر من الوقت الحاضر، فنلاحظ أن إيجابيات وموافقات من كلا الجنسين، وموافقة الذكور تفوق موافقة تفاصيل إضافية الإناث.

وهذا ممكن أن يظهر حتى من قبل أشخاص يعتبرون أنفسهم تقدميين، بما في ذلك الأجيال الشابة.

"تزعجني المراوحة في المكان نفسه والعود على البدء في النقاش. تنقصهم مهارة الاكتساب الناشط للأمور التي جرى إقرارها".

هذا، وتركت القيادة قلقاً لدى قلة من النساء المستجوبات مصدره تفاوت بين مفهومهن ومفهوم مرؤوسيهن لها. هذا التفاوت حرك لديهن مشاعر ملتبسة ووضعهن في موضع التأمل والمراجعة للذات في أبعادها كافة، ولموقع القيادة من الأنوثة والذكورة في ثقافتنا الاجتماعية، وكانت مناسبة، لدى بعضهن، لاستدخال سمات في شخصيتهن من الأنوثة أو من الذكورة كانت غائبة لتساهم في إحداث توازن "أندروجيني" بينها بدا أكثر ملاءمة في الممارسة القيادية.

قالت إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون

إن المرؤوسين من الذكور والإناث كانوا موافقين من حيث أن المرأة مؤهلة لتولي أي منصب قيادي في المنظمة، ولكن نسبة الموافقة للإناث كانت اكبر من نسبة موافقة الذكور.

ماهو اتجاه المرؤوسين من الجنسين نحو القيادة النسائية في جامعة آل البيت؟

Report this wiki page